والآن ماذا ستفعلينبعد أن رأت طفلتك فرحة عينيكعلى رصيف لقاء غير متوقعومالت على صدركقبل أن تتدثر بأحلام لم يئن أوانهاوقالت لكِ:اشكرينيأنا التي دعوتكِ إلى السير في ذلك الشارع!
10/12/1992
من ديوان "تروبادور الصمت"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق