هذا المساءدفع شبحٌ أشيبباب الحانة الزجاجي.لأول مرة منذ زمنرأى أرملته تحاورُ وروداً بلاستيكية.ارتد باب الحانةِ بعنف.رأى الذكريات نُثاراتمبعثرة بين نُثارات الزجاج المتكسرة.كانت كلها صفراءولم يهتم بلملمتها.
19/ 9/ 1994
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق