(عام 50)
قسطنطين كافافي


إيانتيس أنطونيو
الفنانُ والشاعرُ، العدَّاءُ ورامي القرص،
الجميلُ كإنديميون
كان من أسرة أياديها بيضاء على الكنيس.
كثيراً ماكان يقول: "مُباركٌ الوقتُ الذي،
إذ أتخلَّى فيه عن نشدان الجميل
كما عن الهيللينية الصارمة
بخشوعها الأرعن
للصور البيضاء – اللّبَنية التي صاغتها الأيدي،
أُصبحُ ما حلُمتُ دائماً بأن أَظَلَّه – ابناً لليهود،
ابناً وفياًّ لليهود الأطهار والحكماء".
كان لكلامه رنينٌ حماسيٌّ: "إلى الأبدِ
أَظَلُّ ابناً وفياًّ لليهود".
لكن هذه لم تكن سوى كلمات –
فللفنِّ والهناءِ الآسرِ
واصلَ الخشوعَ ، ابنُ الإسكندرية.
الفنانُ والشاعرُ، العدَّاءُ ورامي القرص،
الجميلُ كإنديميون
كان من أسرة أياديها بيضاء على الكنيس.
كثيراً ماكان يقول: "مُباركٌ الوقتُ الذي،
إذ أتخلَّى فيه عن نشدان الجميل
كما عن الهيللينية الصارمة
بخشوعها الأرعن
للصور البيضاء – اللّبَنية التي صاغتها الأيدي،
أُصبحُ ما حلُمتُ دائماً بأن أَظَلَّه – ابناً لليهود،
ابناً وفياًّ لليهود الأطهار والحكماء".
كان لكلامه رنينٌ حماسيٌّ: "إلى الأبدِ
أَظَلُّ ابناً وفياًّ لليهود".
لكن هذه لم تكن سوى كلمات –
فللفنِّ والهناءِ الآسرِ
واصلَ الخشوعَ ، ابنُ الإسكندرية.
ترجمة بشير السباعي
عن ترجمة دوبروفكين الروسية
0 التعليقات:
إرسال تعليق