6 أبريل 2010
على الرغم من أن أحاديثي الصحافية ومداخلاتي في الندوات ليست كثيرة، إلاَّ أنني لا أكاد أذكر أن الصحافة العربية عموماً، والمصرية خصوصاً، نقلت ما صدر عنّي بعد احتسائها قهوة الصباح! وهو ما يدفعني إلى أن أؤكد أنني لستُ مسئولاً إلاَّ عما أنشره في مدونتي، ذئبتي الوفية!
0 التعليقات:
إرسال تعليق